كتب -محمود أمين:
شهد نهاية مارس الماضي وتحديداً في يوم 21 من الشهر الثالث للعام الجاري تطوراً كبيراً ومفاجأ في أسعار السلع وخاصة المستوردة منها بعد قرار البنك المركزي بتحرير صرف الجنيه المصري امام الدولار، بعد أن كان الدولار الواحد يعادل 15.65 جنيه مصري، أرتفع تدريجياً ليصل في يومنا هذا لـ 19.30 جني