لا توجد سيارات جديدة في قائمة المقارنات

قارن

لا توجد سيارات مستعملة في قائمة المقارنات

قارن

خدمة الاشعارات

تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع شيفت

لتتمكن من إضافة إعلان يرجى الدخول على حسابك اذا كنت مشتركاً او تسجيل حساب جديد اذا كنت مستخدم جديد

تسجيل الدخول هنا

نسيت كلمة السر دخول
متابعة

مستخدم جديد اضغط هنا

مستخدم جديد

أضف حسابك

مستخدم مسجل؟ تسجيل الدخول هنا

اعلان

هل سوق السيارات المصري بالقوة التي تجعله ينمو في ظل التحديات الحالية؟ "خبراء يجيبون"

06 أكتوبر 2021
.

الأخبار المتعلقة

كتب - محمد جمال:

في الوقت الذي يواجه فيه سوق السيارات المحلي والعالمي تحديات متعددة جراء استمرار تداعيات كورونا وأزمة نقص الرقائق ومشاكل الشحن البحري، فضلًا عن ظاهرة الأوفر برايس التي تتحدى الجميع خلال الأشهر الماضية.

إلا أن المبيعات بالسوق المحلي تسير في اتجاه مغاير، وتشير إلى استقرار السوق واتجاهه نحو المزيد من تحقيق النمو والمكاسب على مستوى زيادة الوحدات الجديدة بالسوق والأرباح المالية.

كانت البيانات الصادرة عن مجلس معلومات سوق السيارات "أميك"، أفادت بارتفاع مبيعات السيارات بمختلف أنماطها وعلاماتها التجارية في الفترة من يناير وحتى أغسطس الماضي بنسبة 43.9% على أساس سنوي.

قال المهندس خالد سعد، أمين عام رابطة مصنعي السيارات المصري، بأن مبيعات سوق السيارات المصري حتى الربع الثالث من العام الجاري، جيدة جدًا مقارنة بالعام المنقضي.

وأضاف سعد في تصريح لـ"شيفت" أن السبب الرئيسي في ارتفاع المبيعات يرجع إلى اتجاه قطاع من المواطنين للاستفادة من المبادرة الرئاسية لإحلال السيارات الجديدة التي تعمل بالغاز بالسيارات المتقادمة، ما ساهم بقوة فى تحقيق حالة من التوزان وتحقيق مبيعات أفضل.

وأوضح أنه على الرغم من التحسن المحلوظ بمبيعات السيارات خلال العام الجاري إلا أن التأثيرات السلبية لجائحة فيروس كورونا "كوفيد- 19"، وأزمة نقص الرقائق الإلكترونية التي يعاني منها قطاع السيارات العالمي والتي تسببت في نقص المعروض بشدة فى السوق المحلي عطلت سوق السيارات المصري عن انطلاقة قوية كانت من الممكن أن تحدث.

وتوقع أن يشهد الربع الأخير من العام الجاري نموًا محلوظا بمبيعات السيارات بالسوق المحلي بزيادة تترواح بين 30 إلى 40% مقارنة بالعام الماضي استكمالا للنجاح الذي تحقق خلال الثمانية أشهر الأولى من العام.

وأردف أمين رابطة المصنعين أن الزيادات السعرية التي أعلن عنها العديد من وكلاء العلامات التجارية بالسوق المحلي جعلت شريحة كبيرة من المستهلكين يتراجعون عن قرار الشراء لحين استقرار الأوضاع مرة أخري.

ولفت إلى أن الربع الأول من العام 2022 قد يشهد أزمة بالمبيعات نتيجة ترقب العديد من المستهلكين قوائم أسعار السيارات، نظرا لأن هذه الفترة من كل عام تشهد تراجع وتباطؤًا بالمبيعات.

وفى السياق قال أسامة أبو المجد، رئيس رابطة تجار السيارات بمصر، أن الأرقام الصادرة عن مجلس معلومات سوق السيارات "أميك" صحيحة بنسبة 100% ولكن مقارنتها بالعام الماضي غير عادلة بل وظالمة.

وتابع أبو المجد، أن السبب في ذلك هو أن العام الماضي شهد تباطؤًا وتوقف بمبيعات سوق السيارات المصري بسبب انتشار وباء فيروس كورونا، ولذلك من الظلم أن نقارن العامين ببعضهما نتيجة اختلاف الظروف فى كلا منهما.

وإلا أنه أكد أن مبيعات العام الجاري جيدة وفى تحسن ملحوظ، كما توقع أن تشهد مبيعات الربع الرابع من 2021 طفرة في السوق المحلي.

من جانبه قال علاء السبع، عضو الشعبة العامة للسيارات باتحاد الغرف التجارية، أن العام الجاري لايجوز مقارنته بالعام 2020 بسبب تداعيات كورونا التي أثرت سلبا على المبيعات محليًا وعالميًا.

وتوقع السبع أن يشهد الربع الأخير من العام الجاري تراجعا بالمبيعات نتيجة قلة المعروض بسبب نقص الشرائح الإلكترونية وتراجع عمليات الشحن واستمرار تداعيات فيروس كورونا؛ لافتًا إلى المبيعات الإجمالية باللسوق بنهاية العام الجاري ستتراوح بين 220 إلى 225 ألف وحدة.

يشار إلى أن قطاع سيارات الركوب "الملاكي" بشقيه المحلي والمستورد في الأشهر الثلاث الأولى من العام الجاري بنسبة 52% مسجلًا 137.203 سيارة مقارنة بـ50.500 سيارة خلال نفس الفترة من العام الماضي.

اقرا أيضا:

8 نصائح مهمة يجب اتباعها قبل التوجه للفحص الفني بالمرور

لأول مرة في 2021.. "نيسان صني" السيارة الأكثر مبيعًا بالسوق المصري

بزيادة حتى 55 ألف جنيه.. شيفروليه تكشف رسميًا عن "ماليبو" موديل 2022 بمصر

06 أكتوبر 2021

فيديو قد يعجبك:

سيارات مستعملة

اعلان

اعلان