لا توجد سيارات جديدة في قائمة المقارنات

قارن

لا توجد سيارات مستعملة في قائمة المقارنات

قارن

خدمة الاشعارات

تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع شيفت

لتتمكن من إضافة إعلان يرجى الدخول على حسابك اذا كنت مشتركاً او تسجيل حساب جديد اذا كنت مستخدم جديد

تسجيل الدخول هنا

نسيت كلمة السر دخول
متابعة

مستخدم جديد اضغط هنا

مستخدم جديد

أضف حسابك

مستخدم مسجل؟ تسجيل الدخول هنا

اعلان

٥٠ عاما من أبحاث حوادث الطرق لمرسيدس بنز الألمانية - صور

27 نوفمبر 2019

الأخبار المتعلقة

كتبت. شاهيناز حسين | 

منذ ٥٠ عامًا بدأ خبراء مرسيدس بنز الألمانية في دراسة الحوادث الخطيرة التي تنطوي على سياراتها، حيث تدمج الشركة نتائج أبحاث الحوادث في تحسين وتصميم طرازاتها الجديدة. مرسيدس بنز احتفلت مؤخرا بالذكرى السنوية في مجال السلامة، بمرور ٦٠ عامًا من اختبارات التصادم. تم إجراء أول اختبار تصادم في تاريخ العلامة التجارية في ١٠ سبتمبر ١٩٥٩، والتي مثلت حقبة جديدة في أبحاث السلامة، لأنه منذ ذلك الحين تطورت الأبحاث وأصبح من الممكن دراسة سلوك تصادم السيارات والركاب بمزيد من التفصيل على أساس اختبار السيارات واختبارات الدمى، واختبارات التصادم على غرار الواقع.

يتعامل مركز أبحاث الحوادث لدى مرسيدس بنز بشكل مباشر مع الحوادث السير الواقعية، ويحتفل المركز هذا العام بعامه الخمسين. تأسس مركز أبحاث الحوادث لدى مرسيدس بنز في عام ١٩٦٩، وهي واحدة من أقدم الإدارات من هذا النوع في صناعة السيارات العالمية. منذ ذلك الحين قامت الفرق بفحص وإعادة بناء أكثر من ٤٧٠٠ حادث مروري. ويقول البروفيسور رودولفو شونيبورج مدير مركز مرسيدس بنز لسلامة السيارات: «النهج الشامل لتطوير السلامة في مرسيدس بنز يسعى إلى تحقيق هدفين، هما منع الحوادث وتخفيف عواقبها. فلسفتنا المتعلقة بالسلامة هي السلامة في الحياة الحقيقية. بالإضافة إلى المحاكاة واختبارات التصادم، فإن ما يحدث بالفعل في الحوادث يمثل جانبًا مهمًا بالنسبة لنا. وتوفر أبحاثنا رؤى مهمة من الحوادث الحقيقية».

يقوم المركز بدراسة الحوادث بانتظام بفضل التعاون مع وزارة الداخلية في بادن فورتمبيرج، حيث تبلغ الشرطة عن أي حوادث خطيرة تتعلق بسيارات مرسيدس بنز. عادة ما يبدأ عمل الباحثين في السيارة المتورطة في الحادث في ورشة العمل التي يتم نقلها إليها. في المرحلة التالية، تتم زيارة الموقع لإعادة بناء مسار الحادث حتى لو كانت هناك سيارة واحدة فقط. بمجرد امتلاكهم جميع المعلومات، يقومون بمحاكاة التصادم بشكل منهجي.

أخيرًا، تتم مقارنة النتائج مع البيانات من الحوادث الأخرى. بمرور الوقت، يحصل مهندسو السيارات على صورة دقيقة لأنماط الضرر ويكتسبون رؤى لتطوير أنظمة حماية جديدة وأكثر فاعلية. من أجل ضمان الحيادية للباحثين، لا يأخذ خبراء أبحاث الحوادث أبدًا أي آراء من الأطراف المتورطة في حادث ولا يقومون بالشهادة في النزاعات الناتجة عن التصادم. ويعمل المركز أيضاً على بعض الحوادث التي تحدث في دول أخرى وليس في ألمانيا فقط.

 

 

27 نوفمبر 2019

فيديو قد يعجبك:

اعلان

اعلان