كتبت. شاهيناز حسين |
أعلن تطبيق أوبر عن نتائج الربع الثالث التي لم تظهر مكاسب واضحة في عدد الرحلات والمستخدمين النشطين شهريا، وهما من أكثر المقاييس التي يراقبها المستثمرون عن كثب. تغلبت أوبر على تقديرات الإيرادات والخسائر الفصلية، وحسنت توقعاتها للخسائر السنوية وتعهدت بتحقيق ربح بحلول عام ٢٠٢١. ولكن ذلك لم يكن كافياً لرفع أسعار الأسهم، بل تراجعت الأسهم بنحو ٥ في المائة في تداولات ممتدة بعد التقرير التفصيلي. وتأتي النتائج في الوقت الذي تسعى فيه الشركة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها، إلى طمأنة المستثمرين إلى قدرتها على التطور من خدمات الاستئجار إلى أن تصبح منصة شاملة للنقل.